استمرار التصعيد بريف درعا وتسيير دورية تركية - روسية بريف حلب - It's Over 9000!

استمرار التصعيد بريف درعا وتسيير دورية تركية - روسية بريف حلب


بلدي نيوز - (التقرير اليومي) 

استمر التصعيد في درعا جنوبا على الرغم من المباحثات والتهدئة، في وقت سيرت القوات التركية والروسية دورية بريف حلب.

حلب شمالا، سيرت القوات التركية والروسية، دورية عسكرية مشتركة على طريق M4 بريف حلب، شمالِ سوريا.

وأعلن نائب ما يسمى المركز الروسي للمصالحة في سوريا، اللواء البحري فاديم كوليت، أن الدورية سارت بين معبر غريب في بلدة بندر خان بريف مدينة عين العرب بريف حلب الشرقي، ذهابا وإيابا.

استهدفت قوات النظام المتمركزة في بلدة "كفرحلب"، بصاروخ مضاد للدروع "م.د" سيارة مدنية من نوع "فان" في محيط بلدة كفرنوران بريف حلب الغربي، ما أسفر عن احتراقها بشكل كامل، دون وقوع أضرار بشرية.

وفي الأثناء، قصفت قوات النظام وبشكل مكثّف بالمدفعية الثقيلة محيط قريتي "كفرعمة، وكفرتعال" ومنطقة "البيترون" بريف حلب الغربي، دون وقوع إصابات. 

في المقابل، قصفت فصائل المعارضة العاملة ضمن غرفة عمليات الفتح المبين تجمعات قوات النظام على محاور ريف حلب الغربي، دون معرفة حجم الخسائر.

درعا جنوبا، هاجم شبان بالأسلحة الرشاشة، مواقع النظام العسكرية في مدينة نوى بريف درعا الغربي، إضافة لمهاجمة حاجز فرع أمن الدولة ومفرزة الأمن العسكري جنوب مدينة الحارة في الريف الشمالي الغربي لدرعا. 

كما نسف مقاتلون من أهالي درعا مقرا لمخابرات النظام في داعل، بالتزامن مع قطع الطريق الدولي القديم من قبل أبناء ريف درعا الغربي.

وهاجم شبان بالأسلحة الرشاشة، حاجزا لفرع أمن الدولة ومفرزة الأمن العسكري والكتيبة الإلكترونية جنوب مدينة الحارة في الريف الشمالي الغربي لمحافظة درعا، دون معرفة حجم الخسائر. 

وواصلت الفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الأسد، قصفها بقذائف الهاون والدبابات والمضادات الأرضية، مستهدفة أحياء "مدينة درعا البلد وحي طريق السد ومخيم درعا وبلدة المزيريب".

كما تعرض النازحون من قصف قوات النظام للاستغلال والابتزاز من قبل حواجز النظام، حيث تفرض عليهم مبالغ مالية طائلة لقاء السماح لهم بالعبور.

إلى المنطقة الشرقية، قصف الجيش الوطني السوري بالمدفعية الثقيلة مواقع قوات "قسد" في محيط عين عيسى بريف الرقة الشمالي. 

وأتلفت "قسد" خطوط تهريب النفط بين مناطقها ومناطق قوات النظام والميليشيات الإيرانية، وذلك عبر دخولهم على متن طرادات مائية نحو الحويجة الواقعة بين بلدة الشحيل الخاضعة لسيطرتها وبلدة بقرص الخاضعة للنظام.

وعملت "قسد" على مصادرت المضخات المخصصة لدفع المازوت نحو الضفة المقابلة، إلى جانب إحراق الخطوط المخصصة للتهريب

واعتقلت "قسد" المدعو "بشار ماضي أسعد السطام" في بلدة ذبيان شرق دير الزور، بتهمة قيادة إحدى خلايا تنظيم "داعش" في المنطقة.

مقالات ذات صلة

قبل انطلاقة "بروكسل".. الاتحاد الأوربي يؤكد دعمه للشعب السوري

"الوطني" يستعد لافتتاح كلية حربية شمال حلب

أمريكا تعلق على تقرير "العفو الدولية" الذي يتهمها بارتكاب انتهاكات في سوريا

تصريح أمريكي بخصوص قانون كبتاغون 2 ضد نظام الأسد

ماذا يحمل معه.. رئيس المخابرات الرومانية يزور بشار الأسد في دمشق

إقليم كردستان يبدأ ترحيل السوريين إلى مناطق سيطرة "الإدارة الذاتية"